(حديثي المكلوم.. لم تصله بعد )
عندما انحنيت بالجلوس الى قرب ارض
ابعثر يدي على بقايا من رذاذ مطر
على الارض.. مازالت رطبة .. نديه
وعندما بدأ بزوغ تلك النهار
قررت تتحدث اليك
..
ابعثر يدي على بقايا من رذاذ مطر
على الارض.. مازالت رطبة .. نديه
وعندما بدأ بزوغ تلك النهار
قررت تتحدث اليك
..
هي فقط دخولي الى عالم كنت افتقدها
عالمك الاخر
والى منطقتك المفقوده ..
عالمك الاخر
والى منطقتك المفقوده ..
عندما..
كنت تحدثني عن ألمك..
لم تعلم اني تألمت معك ..
مع هدوء حديثك !! يزداد ألمي
كم اشفقت على نفسي ..فلم استطيع لمسك
اتصفح وجوه الناس
علني اجدك
الحكايه ..
انني اعترف بها الان
لقد خذلتك
وخذلتك!
وانت تنتظر مني ان اهبط من برجاً عاجي مقيت
كم اشفق على ..نفسي
:
عندنا بدأ حديثك ..اكثر سكونا من العاده
ايقنت انها احدى تلك النهايات
وعلمت مع هروب احرفك ..انك قررت الرحيل
لا ألومك الان ..لقد قتلت لك قلباً من قبل
ومع هذه !
لااكذب عليك
لقد تاقت نفسي لتلك الكلمات
لا أعلم !!
كم أمرأة قبلي قد همستها في أذنيها !
ولكن لم تعد تعنيني الان !!
لقد أحييتني (أنثى)
قد جعلتني ..أطير !!
:
دائماً مبدعه ياغاده ..
ردحذفاذا سمحتيلي اشترك في المدونه بشكل دائم
ارقى التحايا ؛؛
حيااك عزيزي
ردحذفومنور دائما ..
شكرا على جميل مرورك